التنقيب في تل قوينجق: انجازات المضي وآامال المستقبل pdf
ملخص الدراسة:
في مدينة نينوى العاصمة الأشورية تلين أثريين كبيرين، الأول يعرف بأسم (تل قوينجق) والثاني يعرف باسم (تل النبي يونس) وأستقطب التل الأول المنقبين الأوائل,في حين ان للثاني مكانة مقدسة عند المسلمين نسبة إلى النبي يونس عليه السلام صاحب الحوت الذي ورد ذكره في القرآن الكريم، إذ يقوم فوقه مسجد هذا النبي .ولتل قوينجق أهمية حضارية إذ يضم قصور الملوك الأشوريين ومعابدهم. لذلك أستقطب المنقبون الأوائل، بدءاً من القنصل البريطاني كلوديوس جيمس ريج، الذي رسم خارطة دقيقة لمدينة نينوى، وأجرى حفائر متناثرة في تل قوينجق عام 1820. وحفزت مؤلفاته عن آثار العراق وبخاصة تل قوينجق الحكومات الأوربية، فأرسلت فرنسا أميل بوتا للتنقيب في نينوى عام 1842، وأعقبه لايارد المنقب البريطاني ومساعده هرمزد الرسام في عام 1845 الذي استمرت حفرياته إلى عام 1851. ولأهمية مكتشفاته التي تزيّن المتحف البريطاني، توالى المنقبون الإنكليز في حفرياتهم في هذا التل. إلا أنها كانت غير علمية وفي بدايات القرن الماضي صحح المنقبون مسار تنقيباتهم عندما تولاها ليونارد كينك ومن بعده كامبل طومسن و ماكس ملوان.
خصائص الدراسة
-
المؤلف
أ. د. جابر خليل إبراهيم
-
سنة النشر
2013
-
الناشر:
مجلة آثار الرافدين - جامعة الموصل
-
المجلد/العدد:
المجلد 2 ، العدد 1
-
المصدر:
المجلات الاكاديمية العلمية العراقية
-
الصفحات:
الصفحات 31-40
-
نوع المحتوى:
بحث علمي
-
اللغة:
العربية
-
ISSN:
2304-103X
-
محكمة:
نعم
-
الدولة:
العراق
-
النص:
دراسة كاملة
-
نوع الملف:
pdf
معلومات الوصول
-
رابط الدراسةhttps://www.iasj.net/iasj/download/74f6a0e98716fc6e