ملخص الدراسة:

لاجدال في ان التكنلوجيا قد دخلت في كافة مناحي الحياة.ونحن نعيش في القرن الحادي والعشرين يبدو ان التكنلوجيا باشكالها المتعددة اصبحت تشكل تحديا لنا لاستخدامها في كافة المجالات .ان اهميةدور التكنلوجيا بشكل عام وفي علم اللغة التطبيقي بشكل خاص قد تم تشخيصه وقبوله على نطاق واسع.ان هذا البحث يتناول العلاقة بين المدرس والطالب والتكنلوجيا في عملية تعلم اللغة الانكليزية في العراق.ولان الامر لم يعد ترفا ولان الهوة التي تغاضينا عنها زمنا اخذت تتسع حتى وجدنا انفسنا في النهاية خارج منظومتها ولان بطاقة المرور الى المستقبل تكمن كلمتها السرية في (التكنلوجيا) فاما ان نكون جديرين بالتعامل مع العصر بلغته ومتغيراته.نسهم فيه ونقدم اضافات او نظل على الهامش ننتظر مايقدمه الاخرون.من هنا جاء هذا البحث لاجل ترسيخ بحوث علمية معاصرة تهيء جامعاتنا للتعامل مع مايجري بلغة جديدة تضيف ولاتتفرج.