ملخص الدراسة:

من المعروف جيدا" إن العلاج المنفرد لايزود الاستجابة العلاجية لدى كل من لديهم ارتفاع ضغط الدم. بعض المرضى يعطون استجابة ممتازة, بينما آخرين تكون استجابتهم ضعيفة.العلاج المركب ضد ارتفاع ضغط الدم يعطى عندما لاتكون هناك سيطرة كافية على ضغط الدم بالعلاج المنفرد لنحصل على تأثير متوازن وإضافي ضد ارتفاع ضغط الدم مع حد أدنى من التأثيرات الجانبية.كلا المانعون للأنزيم المحول للأنجيوتنسين و نوع الدايهايدروبايردين من المقاومات للكالسيوم قد أسست جيدا" واستعملت بشكل واسع في العلاج المنفرد. أن فهم الاختلافات في آلية العمل لهذه العوامل يسمح بنظرة منطقية في استعمال هذه العوامل كعلاج مركب.هذه الدراسة صممت لتقييم التأثير المحتمل المفيد لحواجز قنوات الكالسيوم الطويلة الأمد, املودبين و المانع للأنزيم المحول للأنجيوتنسين الطويل الأمد, لزنوبرل أعطيت أما لوحدهما أو في مركب لدى مرضى مع ارتفاع ضغط الدم الأساسي على شكل الدهون (البروتين الدهني واطئ الكثافة والبروتين الدهني عالي الكثافة) وعوامل أخرى مستعملين دراسة متعاقبة, مستترة, مضاعفة وعشوائية.الدراسة تضم 150 مريض مع ضغط دم انقباضي > 140ملم زئبقي وضغط دم انبساطي > 90ملم زئبقي استلموا املودبين 5 ملغم, لزنوبرل 5 ملغم ومركبهما قبيل البرنامج العشوائي.ضغط الدم الانقباضي والانبساطي مع معدل النبض سجلت كل اسبوع, بينما مستوى اليوريا , الكرياتنين, البروتين الدهني واطئ الكثافة والبروتين الدهني عالي الكثافة فقد سجلت كل شهر, مدة الدراسة كانت 3 أشهر. النتائج تم تحصيلها مستعملين بيرد ستيودينت ت تيست, الاختلافات اعتبرت مؤثرة مع (احتمالية < 5.,.).انخفاض مؤثر في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي في كل مجاميع العلاج(الاحتمالية < 5.,.) قد سجل, الانخفاض بدا أكثر وضوح في مجموع المركب. علاوة على ذلك, كان هناك تأثير مؤثر للمركب على نبضات القلب,مستوى اليوريا و مستوى الكرياتنين, إلى جانب ذلك, مستوى البروتين الدهني عالي الكثافة أرتفع بشكل مؤثر مع الاملودبين والمركب.استنتجنا أن المركب له تأثير خافض أضافي على ضغط الدم عندما يقارن أما مع الأملودبين أو لزنوبرل لوحدهما, إضافة إلى تأثير أكبر على شكل الدهون والذي يظهر أن المركب عامل محتمل ضد تصلب الشرايين.