فى بداية مطلع عام ٢٠٠٠م تم ظهور وإنتشار الويب العالمى لخدمة المجتمع بمعظم فئاته وكان تلك الظهور أثر كبير على تطور للعديد من المجالات الحياتية المعاصرة وساهم بتطوير رهيب ومتميز فى أداء مختلف الأعمال ولكن كان ينقص تلك هذه الأداة " التنظيم " فأصبح عالم الويب تحتاج إلى أساليب فعالة لتقنين التكرار الذى ساهم فى مواضيع متكررة ولاتفيد وتشغل حيز دون إفادة وكذلك " القرصنة " اللذى إستفاد منها بعض المستفيدين للإضرار بالغير ونقص الأمن السيبرانى يعيق خدمة إمتداد التطوير التكنولوجى بالويب ومن الشاهد على السنوات السابقة إستخدم المتطفلون العديد من الطرق الغير مشروعة لتخريب " الويب " بشكل كبير الأمر اللذى سيجعل من هذا الموضوع كارثة خطيرة على المجتمعات وأمنها على الرغم من الجهود المبذولة لم يتم وضع حدود لتلك الممارسات وفاقت كل التوقعات ليصبح منصة للمخربين وبالدليل القاطع أكدت دراسات وأبحاث رسمية من جهات متعددة بأن هناك توصيات بوضع شروط لتصبح خدمة المعلوماتية مؤمنة بشكل عام حتى لايصبح مصدر خطير يثير القلق لأمن المعلومات وإستقرارها وإندثارها