ملخص الدراسة:

هدف هذا البحث معرفة حقوق الإنسان في الشريعة الإسلامية، وفي محاولة للوقوف على جزء من هذه الحقوق المتعلقة بالإنسان في مجالات محددة، هي حق الإنسان في الکرامة الإنسانية، وحق الإنسان في الحياة، وحق الإنسان في الاعتقاد وممارسة شعائره الدينية، وحق الإنسان في المساواة، وحق الإنسان في الأمن، ومدى تداولها عبر مصادرها الأصلية خاصة القرآن الکريم والسنة النبوية الشريفة.
وکانت نتائجه
1. الشريعة الإسلامية لها الصدارة والخصوصية في تصورها لحقوق الإنسان، وهي صالحة للتطبيق في کل زمان ومکان.
2. لا يميز الإسلام في الحقوق الإنسانية أو يفاضل بين إنسان وآخر لأي سبب من الأسباب ويطبق المساواة والعدل بين الجميع.
3. وازن الإسلام في کفالته لحقوق الإنسان بين مصلحة الفرد في صيانة حقوقه الأساسية ومصلحة الجماعة في التجريم والعقاب.
4. إن الإسلام دين عام وشامل لکل جوانب الحياة البشرية فهو عقيدة وعبادة ومعاملات وتوجيه للسلوک الإنساني على مستوى الفرد والجماعة والدولة.

5. إن الشريعة الإسلامية بسائر أحکامها وآدابها انزلها الله تعالى منهاجاً شاملاً للحياة تنظيماً للعلاقات الإنسانية وتقويماً للسلوک وإقامة للحق وإصلاحاً للفساد.

وفي ضوء النتائج فقد أوصى البحث بما يلي:
1. حث الدول والحکومات على تطبيق هذا المنهج الشامل في نظم الحکم، وتطبيق أحکام الشريعة الإسلامية على شعوبها.
2. توعية المسلم بحقوقه في المساواة والعدل والحرية والتعليم والعبادة وليس هناک تميز بين المسلم وغيره في هذه الحقوق.
3. نشر الإسلام بکل وسيلة فهو دين شامل لکل جوانب الحياة من عقيدة وعبادة ومعاملات، وهو الدين المرتضى عند الله.
4. توعية الشعوب الآخر التي جهلت الشريعة الإسلامية وإيصال هذا الخير إليهم وترجمة هذه الحقوق بکل اللغات التي يتحدث بها عدد کبير من الناس.

5. إقامة المؤتمرات الدولية التي تناقش مستجدات الأمور الحياتية والوصول إلى نتائج لبعض القضايا الملحة في عصرنا الحاضر.

أولاُ: النتائج
1. الشريعة الإسلامية لها الصدارة والخصوصية في تصورها لحقوق الإنسان، وهي صالحة للتطبيق في کل زمان ومکان.
2. لا يميز الإسلام في الحقوق الإنسانية أو يفاضل بين إنسان وآخر لأي سبب من الأسباب ويطبق المساواة والعدل بين الجميع.
3. وازن الإسلام في کفالته لحقوق الإنسان بين مصلحة الفرد في صيانة حقوقه الأساسية ومصلحة الجماعة في التجريم والعقاب.
4. إن الإسلام دين عام وشامل لکل جوانب الحياة البشرية فهو عقيدة وعبادة ومعاملات وتوجيه للسلوک الإنساني على مستوى الفرد والجماعة والدولة.
5. إن الشريعة الإسلامية بسائر أحکامها وآدابها انزلها الله تعالى منهاجاً شاملاً للحياة تنظيماً للعلاقات الإنسانية وتقويماً للسلوک وإقامة للحق وإصلاحاً للفساد.
ثانياً: التوصيات
1. حث الدول والحکومات على تطبيق هذا المنهج الشامل في نظم الحکم، وتطبيق أحکام الشريعة الإسلامية على شعوبها.
2. توعية المسلم بحقوقه في المساواة والعدل والحرية والتعليم والعبادة وليس هناک تميز بين المسلم وغيره في هذه الحقوق.
3. نشر الإسلام بکل وسيلة فهو دين شامل لکل جوانب الحياة من عقيدة وعبادة ومعاملات، وهو الدين المرتضى عند الله.
4. توعية الشعوب الآخر التي جهلت الشريعة الإسلامية وإيصال هذا الخير إليهم وترجمة هذه الحقوق بکل اللغات التي يتحدث بها عدد کبير من الناس.
5. إقامة المؤتمرات الدولية التي تناقش مستجدات الأمور الحياتية والوصول إلى نتائج لبعض القضايا الملحة في عصرنا الحاضر.أولاُ: النتائج
1. الشريعة الإسلامية لها الصدارة والخصوصية في تصورها لحقوق الإنسان، وهي صالحة للتطبيق في کل زمان ومکان.
2. لا يميز الإسلام في الحقوق الإنسانية أو يفاضل بين إنسان وآخر لأي سبب من الأسباب ويطبق المساواة والعدل بين الجميع.
3. وازن الإسلام في کفالته لحقوق الإنسان بين مصلحة الفرد في صيانة حقوقه الأساسية ومصلحة الجماعة في التجريم والعقاب.
4. إن الإسلام دين عام وشامل لکل جوانب الحياة البشرية فهو عقيدة وعبادة ومعاملات وتوجيه للسلوک الإنساني على مستوى الفرد والجماعة والدولة.
5. إن الشريعة الإسلامية بسائر أحکامها وآدابها انزلها الله تعالى منهاجاً شاملاً للحياة تنظيماً للعلاقات الإنسانية وتقويماً للسلوک وإقامة للحق وإصلاحاً للفساد.
ثانياً: التوصيات
1. حث الدول والحکومات على تطبيق هذا المنهج الشامل في نظم الحکم، وتطبيق أحکام الشريعة الإسلامية على شعوبها.
2. توعية المسلم بحقوقه في المساواة والعدل والحرية والتعليم والعبادة وليس هناک تميز بين المسلم وغيره في هذه الحقوق.
3. نشر الإسلام بکل وسيلة فهو دين شامل لکل جوانب الحياة من عقيدة وعبادة ومعاملات، وهو الدين المرتضى عند الله.
4. توعية الشعوب الآخر التي جهلت الشريعة الإسلامية وإيصال هذا الخير إليهم وترجمة هذه الحقوق بکل اللغات التي يتحدث بها عدد کبير من الناس.
5. إقامة المؤتمرات الدولية التي تناقش مستجدات الأمور الحياتية والوصول إلى نتائج لبعض القضايا الملحة في عصرنا الحاضر.